من كام يوم قريت موضوع صغنن كده فى موقع مصراوى عن ذكرى ميلاد الشيخ
محمد متولى الشعراوى فى 15-4-1911 انا قلت أدخل اتفرج كاتبين ايه عنه , كالمعتاد كاتبين أقل القليل عنه و مختزلين كل حياته فى برنامجي (نور على نور) و (خواطر إيمانيه) و كأن حياته كانت قدام الكاميرا بس
الشيخ محمد متولى الشعراوى
حاولت أكتب نبذه عن حياته زى ما قريتها بس معرفتش أحطها فى صياغه مناسبه , أو خفت إن ضعف صياغتى للملخص تضعف الفكره اللى المفروض توصلك عنه , علشان كده أنصحك تقرأ بنفسك كتاب : الشعراوى الذى لا نعرفه
الطبعه اللى عندى هيا الطبعه التالته صدرت فى نوفمبر 1995
الكتاب من مجموعة : كتاب اليوم عن دار أخبار اليوم
المؤلف سعيد أبو العينين
انا لقيت النسخه دى على النت , تقدر تحملها
بجد الكتاب ممتع جدا
طيب أنا ممكن أكتب المقدمه اللى كتبها نبيل أباظه عن الكتاب بدل النبذه اللى مطلعتش
الشعراوى .. الذى لا نعرفه
هذا الكتاب يكشف الدور السياسى الذى لعبه الشيخ متولى الشعراوى فى تاريخ مصر خلال الخمسين عاما الماضيه
و قد عرف الناس الشيخ الشعراوى كداعيه اسلامى .. و أنه أقدر المفسرين على تفسير آيات القرآن الكريم منذ أن قدمه المذيع أحمد فراج فى البرنامج التليفزيونى (نور على نور) .. و قد إستطاع الشيخ الشعراوى منذ ذلك التاريخ أن يدخل قلوب و عقول و وجدان ملايين المسلمين فى مصر و فى العالم العربى و الإسلامى
و هذا الكتاب يلقى الضوء على الشخصيه الأخرى للشيخ الشعراوى .. و هى شخصيه (السياسى) .. فيجانب فقه التفسير , لعب الشيخ الشعراوى أدوارا سياسيه خطيره منذ شبابه المبكر
و من خلال الحوار الطويل و الممتع الذى أجراه الزميل سعيد أبو العينين مع الشيخ الشعراوى إتضح ان الشعراوى بدأ حياته وفديا متحمسا لسعد زغلول و النحاس باشا .. ثم إنضم للإخوان المسلمين و إشترك فى كتابة أول بيان للجماعه عند تأسيسها مع حسن البنا عندما جاء من الإسماعيليه الى القاهره لتبدأ الجماعه مرحلة الإنتشار و الظهور على ساحة العمل السياسى فى مصر
و فى الحوار شرح الشيخ الشعراوى بصراحه السبب الحقيقى الذى جعله يترك الجماعه و يبتعد عنها .. فقد أيقن أن لا هم له إلا السعى لتولى الحكم .. و خصوصا أنه رأى السندى رئيس الجهاز السرى يتطاول على الشيخ البنا بعد أن أصبح مركز قوة داخل الجماعه
كما لعب الشيخ الشعراوى دورا سياسيا فى عهد عبد الناصر لدرجه أنه رشح لتولى أمانه الدعوه و الفكر للإتحاد الإشتراكى قبل وفاة عبد الناصر
أما فى عهد السادات فقد لعب أدوارا سياسيه بعضها معلن و الكثير منها غير معلن عندما عين وزيرا للأوقاف و شئون الأزهر .. و كانت له أدوارا سياسيه خطيره فى تلك الفتره الساخنه من تاريخ مصر .. مثلا لا يعرف أحد أنه كان فى كامب ديفيد أثناء المفاوضات بين بيجين و السادات
و من هذا الحوار الخطير نستطيع أن نقول : أن الشيخ الشعراوى (السياسى) لا يقل لمعانا و بريقا عن الشيخ الشعراوى (الداعيه الإسلامى)ـ
محمد متولى الشعراوى فى 15-4-1911 انا قلت أدخل اتفرج كاتبين ايه عنه , كالمعتاد كاتبين أقل القليل عنه و مختزلين كل حياته فى برنامجي (نور على نور) و (خواطر إيمانيه) و كأن حياته كانت قدام الكاميرا بس
الشيخ محمد متولى الشعراوى
حاولت أكتب نبذه عن حياته زى ما قريتها بس معرفتش أحطها فى صياغه مناسبه , أو خفت إن ضعف صياغتى للملخص تضعف الفكره اللى المفروض توصلك عنه , علشان كده أنصحك تقرأ بنفسك كتاب : الشعراوى الذى لا نعرفه
الطبعه اللى عندى هيا الطبعه التالته صدرت فى نوفمبر 1995
الكتاب من مجموعة : كتاب اليوم عن دار أخبار اليوم
المؤلف سعيد أبو العينين
انا لقيت النسخه دى على النت , تقدر تحملها
بجد الكتاب ممتع جدا
طيب أنا ممكن أكتب المقدمه اللى كتبها نبيل أباظه عن الكتاب بدل النبذه اللى مطلعتش
الشعراوى .. الذى لا نعرفه
هذا الكتاب يكشف الدور السياسى الذى لعبه الشيخ متولى الشعراوى فى تاريخ مصر خلال الخمسين عاما الماضيه
و قد عرف الناس الشيخ الشعراوى كداعيه اسلامى .. و أنه أقدر المفسرين على تفسير آيات القرآن الكريم منذ أن قدمه المذيع أحمد فراج فى البرنامج التليفزيونى (نور على نور) .. و قد إستطاع الشيخ الشعراوى منذ ذلك التاريخ أن يدخل قلوب و عقول و وجدان ملايين المسلمين فى مصر و فى العالم العربى و الإسلامى
و هذا الكتاب يلقى الضوء على الشخصيه الأخرى للشيخ الشعراوى .. و هى شخصيه (السياسى) .. فيجانب فقه التفسير , لعب الشيخ الشعراوى أدوارا سياسيه خطيره منذ شبابه المبكر
و من خلال الحوار الطويل و الممتع الذى أجراه الزميل سعيد أبو العينين مع الشيخ الشعراوى إتضح ان الشعراوى بدأ حياته وفديا متحمسا لسعد زغلول و النحاس باشا .. ثم إنضم للإخوان المسلمين و إشترك فى كتابة أول بيان للجماعه عند تأسيسها مع حسن البنا عندما جاء من الإسماعيليه الى القاهره لتبدأ الجماعه مرحلة الإنتشار و الظهور على ساحة العمل السياسى فى مصر
و فى الحوار شرح الشيخ الشعراوى بصراحه السبب الحقيقى الذى جعله يترك الجماعه و يبتعد عنها .. فقد أيقن أن لا هم له إلا السعى لتولى الحكم .. و خصوصا أنه رأى السندى رئيس الجهاز السرى يتطاول على الشيخ البنا بعد أن أصبح مركز قوة داخل الجماعه
كما لعب الشيخ الشعراوى دورا سياسيا فى عهد عبد الناصر لدرجه أنه رشح لتولى أمانه الدعوه و الفكر للإتحاد الإشتراكى قبل وفاة عبد الناصر
أما فى عهد السادات فقد لعب أدوارا سياسيه بعضها معلن و الكثير منها غير معلن عندما عين وزيرا للأوقاف و شئون الأزهر .. و كانت له أدوارا سياسيه خطيره فى تلك الفتره الساخنه من تاريخ مصر .. مثلا لا يعرف أحد أنه كان فى كامب ديفيد أثناء المفاوضات بين بيجين و السادات
و من هذا الحوار الخطير نستطيع أن نقول : أن الشيخ الشعراوى (السياسى) لا يقل لمعانا و بريقا عن الشيخ الشعراوى (الداعيه الإسلامى)ـ
arni
17-4-2009
17-4-2009
4 commentat:
موضوع آخر عن الشعراوى الذى لا نعرفه بحق
http://www.arabtimes.com/Mixed/doc109.html
من الموضوع الطويل اللى انت باعته ده مشوفتش إسم الشعراوى غير فى فقره من القصه
بيتكلم فيها الزوج عن مدى إنحلال الشعراوى و إنه وقع أخيرا فى شر أعماله
يا ابنى لو قصدك بكلامك إن ده الشعراوى الحقيقى يبقى أنصحك تعيد نظر فى حياتك كلها
أما لو قصدك تفيدنا بمعلومات عن الشيخ منعرفهاش فللاسف مفيش ولا معلومه عن الشيخ
فى المقاله الطويله جدا اللى حطيت الرابط بتاعهادى , عموما اللى عايز أقولهولك
اللهم أرنا الحق حقا و أرزقنا إتباعه , و أرنا الباطل باطلا و أرزقنا إجتنابه
شاكرين مهللين يا سيد
shift
كان نفسى أرد عليك بما يتناسب مع شخصيتى (الحازمه) لكن قلبى (الحنين) الله يحرقه بيرفض
(بشده) إننى أدوسلك على طرف (ديل) لكن فى النهايه (الختام) برمى التحيه(سلام)ـ
Post a Comment